أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة س.وج، . كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة س.وج، . كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Reve-Dz
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ĐjιнΣĐ f0я єνєя
.:: عضو فعال ::.
.:: عضو فعال ::.
ĐjιнΣĐ f0я єνєя

انثى عدد المشاركــات : 425
~ الـعـــمر~ : : 31
~ الـترفـيــه ~ : طالبة
~ الــمـزاج ~ : happy girl so fanny and sweeeeeeeeeeeeet
~ نقاط التميز ~ : 585
تاريخ التسجيل : 25/04/2009

[ البطاقـة الشخصية ]
الجنس: أنثى ~ أنثى ~
الـدولـة: الجزائر الجزائر
<му мєѕѕagє> :

احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ _
مُساهمةموضوع: احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟   احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ Icon_minitimeالأحد مارس 28, 2010 8:28 pm

احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال
ده......؟
طيب ما انا مسلم وربنا عارف كويس اني مسلم وانا بحبه وبحب
رسوله
وعارف نيتي ايه اني مسلم وبقول الشهاده
يعني خلاص انا مسلم
طيب
تيجي سوا نشوف احنا ليه بنصلي وايه هيا اهميه الصلاه
................................................................................
إن
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونشكره، ونعوذ بالله من شرور
أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فهو المهتد، ومن يضلل فلن تجد له
وليا مرشدا.
وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ولا مثيل له
ولا ضد ولا ند له، وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وعظيمنا وقائدنا وقرة أعيننا
محمدا عبده ورسوله وصفيه وحبيبه، صلى الله عليه وعلى كل رسول أرسله.

لماذا
نصلي ؟!

أخي القارئ سأترك جواب هذا السؤال لك ولكن ليس قبل أن
تجيب على الأسئلة المطروحة
أرأيت يا صاح لو أن إنسانا قدم إليك هدية أو
عون بأي شكل من أشكاله كحمل متاع لك أو أرشدك إلى الطريق الصحيح بعد أن
اشتدت بك الحيرة أو دفع معك سيارتك أو ناولك شيئاً قد سقط منك . أليس أقل
شيء تفعله هو كلمة شكراً أو تبدي إحسانك على تكرمه وتحترمه في نفسك وتقدر
عمله . لا أظن يا أخي إلا أن يكون جوابك ببلى ..بل إنك تتمنى أن تكافئه على
معروفه بأحسن منه . وكلما كان الفضل أكبر كلما كان التقدير أكبر وأعظم.

فيا
أخي ألا ترى أنه ليس هناك من متفضل ومنعم مثل الله سبحانه وتعالى عز وجل
الذي منحك العقل والحواس وجعلك في أحسن صورة ألم تنصت إلى قوله تعالى﴿ الذي
خلقك فسواك فعدلك﴾ ولم يجعلك كالبهائم فتمشي على بصيرة من أمرك إلا الذين
عطلوا عقولهم فصاروا يتخبطون في سيرهم .وألا ترى أن الذي أعطاك الصحة
والعافية والذي أغدق عليك الرزق الطيب ﴿ وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب
وفجرنا فيها من العيون ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون﴾ ووهب
لك الأهل والولد والمال وزين بهم حياتك المال والبنون زينة الحياة الدنيا
وقبل هذا كله هناك إلى الدين القويم وأنقذك من التخبط في شباك الأديان
الوهمية المغرقة في ضلالها وغوايتها.

أبعد كل هذا تجحد وتنكر
عبودية المولى عز وجل وترفض وتتكاسل وتتهاون من السجود له ؟وما عبوديتك له
إلا عزاء لتكبرك جحودا أو ذلا، والله ما أمرك بالصلاة إلا إحسان منه وتكرم
فكيف تقبل إحسان البشر ولا تقبل إحسان رب البشر.

ثانيا:ألم تتأمل
يوما من أيام حياتك الفانية ولحظات عمرك قريب الأجل أن الذي خلقك هو العالم
بشؤونك كلها جُلها وصغيرها فهو يعلم ما تؤول إليه حالتك ولا يغيب عنه من
أمرك شي فيعلم إذا ما أصابتك مصيبة وشدة وكيف لا وهو الذي أنزل بك هذه
البلوى ليمتحنك فكيف بك يا أخي إذا ما نزلت بك الشدة والكربة إلى من تدعو
وتلجأ وإلى من يلهج اللسان ؟ ألا يلهج إلى من ابتلاك وترجوه حتى يدفع عنك
ما أنت عليه.

إذاً اعلم يا أخي أن الصلاة عون لك على الشدائد وحل
العقد المعضلات فتستمد منها الصبر والقوة على العواقب وبها تجمع ما بين
الصبر الدعاء لتفريج الهموم مصداقا لقول الله تعالى ﴿ واستعينوا بالصبر
والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين﴾ فهي راحة لفكرك وراحة لجسمك ومن
مشاغل الحياة وعناء الدهر.

ثالثا: اعلم يا أخي إنك تحب الجنة وتكره
أن تكون من أصحاب النار (نعوذ بالله منها ) وتريد الابتعاد عن ارتكاب
الذنوب والآثام والخطايا فالصلاة خير ملاذ لذلك فهي تنهاك عن إيتاء الفواحش
والمنكر﴿ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر..﴾ وأنت بحاجة إلى عزيمة
وإرادة حتى تقيم صلاتك ومن ثم تتخلص من المداومة على الخطأ..
..أرأيت
أيها الإنسان أن الله ما شرع لك شرعا إلا لصلاحك وإسعادك فهل تنكر ذلك ؟

رابعا:
:يا صاح لو كنت تمشي بسيارتك بسرعة وخرجت عن الحدود المعقولة فأوقفك شرطي
لأحسست بانقباض ولحسبت لذلك ألف حساب. ولو هددك مديرك لما هدأ لك جفن ولو
هددك صاحب السلطة العليا في البلاد لانقطع ظهرك هلعا ورعبا فكيف يا أخي إذا
ما توعدك المنتقم الجبار، فأين تذهب وتروح ومن يحميك.

يا أخي أعلم
أنه لا منجى ولا ملجأ منه ومن غضبه إلا إليه واتباع أمره وإقامة صلاتك
وإحسانها، فهل يا ترى سينجيك أسفك وبكاؤك إذا عاينت النار ؟، وأي فائدة
تدخرها لأخرتك في دنياك لمخافة أمر رب العباد وأي خسارة لحقتك إذ صليت
وسجدت وركعت ؟ وأيهما أحب إليك أن تكون مع السعداء في الجنة أم مع الأشقياء
في النار ؟ هل من إجابة تشفي الغليل وتروي الظمأ؟
والآن تغير الإبهام
والاستفسار فصار : لماذا لا نصلي ؟ وما هي حجتنا التي سنقيمها أمام الملك
والقدوس ؟
يا أخي قم الآن ولا تًسوف فما فاز من سّوف وأبعد عنك التسويف
وأقم صلاتك وأحسنها وأحسن قيامها وركوعها وسجودها وقوي عزيمتك وإرادتك
فأنت أمام مالك الملك مراقب حركاتك وأقوالك أفلا تستحي منه وأنت تعصيه وهو
يراك ،وإن كنت فعلا تجد مكان لا يراك فيه الواحد الأحد وأنت تزاول المعية
فاعصه، ولكن
هيهات هيهات أنّى لك هذا وهو السميع العليم


وإن
أعظم نعمة وأكبر منة نعمة الإسلام والإيمان، يقول تبارك وتعالى: {يمنون
عليك أن أسلموا قل لا تمنوا على إسلٰمكم بل ٱلله يمن عليكم أن هداكم
للإيمٰن إن كنتم صٰدقين} (سورة الحجرات/16).
فاحمدوا الله كثيرا على ما
أولاكم وأعطاكم وما إليه هداكم، حيث جعلكم من خير أمة أخرجت للناس، وهداكم
لمعالم هذا الدين العظيم الذي ليس به التباس.

ألا وإن من أظهر
معالمه وأعظم شعائره وأنفع ذخائره الصلاة ثانية أعظم أمور الإسلام ودعائمه
العظام.

هي بعد الشهادتين ءاكد مفروض وأعظم معروض وأجل طاعة وأرجى
بضاعة، فمن حفظها وحافظ عليها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع،
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة".
أخرجه
أحمد والنسائي والترمذي (وقال: حديث حسن صحيح) وغيرهم.

جعلها الله
قرة للعيون ومفزعا للمحزون، فكان رسول الهدى صلى الله عليه وسلم إذا حزبه
أمر صلى، ( أي إذا نابه وألم به أمر شديد صلى) أخرجه أحمد، وأبو داود.

ويقول
عليه الصلاة والسلام: "وجعلت قرة عيني في الصلاة" أخرجه أحمد في مسنده
والنسائي والبيهقي في السنن وصححه الحاكم في المستدرك وغيرهم.
وكان
ينادي: " يا بلال، أرحنا بالصلاة" أخرجه أحمد وغيره.
فكانت سروره وهناءة
قلبه وسعادة فؤاده. بأبي هو وأمي صلوات الله وسلامه عليه.

أهمية
الصلاة
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:
1
- أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 - أنها أول ما يحاسب عنه
العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 -
أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ
[البقرة:3].
4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.

5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في
الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره
لنعمه.
7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر،
والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 - أن النصوص صرّحت بكفر
تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة } [رواه مسلم].
وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر } [رواه أحمد
وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا
يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا
يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام
المترتبة على ترك الصلاة.

"من ترك صلاة العصر متعمداً فقد حبط
عمله".
ن حكم تارك الصلاة في الدنيا:
1. لا يزوج بمسلمة وإن كان
متزوجاً بمسلمة فرِّق بينهما.
2. لايسلم عليه، ولايزار، ولايعاد،
ولايؤاكل، ولايسكن معه، ولاتجاب دعوته زجراً له ولأمثاله.
3. ليس له
ولاية على بناته وحريمه.
4. إن كان يصلي ثم تركها حبطت أعماله السابقة
كلها من صلاة، وزكاة، وحج، فإذا عاود الصلاة عليه حجة الإسلام، وإخراج
الزكاة.
5. مهدر الدم، والمال، والعرض.
6. لا يغسل إذا مات، ولا
يكفن، ولا يدفن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أهله في أرجح قولي أهل العلم.
أما
في الآخرة: فمصيره إلى سواء الجحيم: "قالوا لم نَكُ من المصلين"، هل يعلم
تارك الصلاة أن أسوته من الخلق إبليس وخلفائه من كل خبيث: "وإذ قلنا
للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلاَّ إبليس".
قال إسحاق بن راهويه: (فمن
لم يجعل تارك الصلاة كافراً، فقد ناقض، وخالف أصل قوله وقول غيره، قال:
ولقد كفر إبليس إذ لم يسجد السجدة التي أُمِرَ بسجودها، قال: وكذلك تارك
الصلاة عمداً حتى يخرج وقتها كافر إذا أبى قضاءها).
وهل يعلم أن الله
غني عن صلاته وصلاة غيره: "يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم، وإنسكم وجنكم،
كانوا على أفجر قلب رجل منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئاً، إنما هي أعمالكم
أحصيها عليكم، فمن وجد خيراً فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فلا يلومنَّ
إلاَّ نفسه".
وهل يعلم تارك الصلاة أن نزلاءه ورفقاءه في سقر هامان،
وقارون، وفرعون، وأبَيُّ بن خلف، وغيرهم من أئمة الكفر والضلال؟
قال
أحمد بن حنبل: لا يكفر أحد بذنب إلاَّ تارك الصلاة عمداً.
وقال إسحاق بن
راهويه: وكذلك كان رأي أهل العلم من لدن النبي صلى الله عليه وسلم إلى
زماننا هذا أن تارك الصلاة عمداً من غير عذر حتى يذهب وقتها كافر إذا أبى
من قضائها، وقال: لا أصليها. قال إسحاق: وذهاب الوقت أن يؤخر الظهر إلى
غروب الشمس، والمغرب إلى طلوع الفجر.
ألا يعلم تارك الصلاة أن الموت آت
وكل آت قريب وأنه قد يموت الآن؟ أما آن لتارك الصلاة أن يُحاسِب نفسه قبل
أن يُحاسَب، وأن يتوب إلى الله قبل أن يحال بينه وبين ذلك؟
ألا يعلم
تارك الصلاة أن الإسلام يجب ما قبله، وأن التوبة تجب ما قبلها؟
ماذا
ينتظر تارك الصلاة إلاَّ فقراً منسياً، أوغنى مطغياً، أومرضاً مفسداً،
أوهرماً مفنداً – مضعفاً - أوموتاً مجهزاً، أوالدجال فشر غائب ينتظر،
أوالساعة "فالساعة أدهى وأمر"؟
ألا يحذر تارك الصلاة من اجتماع سكرة
الموت، وحسرة الفوت؟
.
أيها المسلمون، الصلاة هي أكبر وسائل حفظ
الأمن والقضاء على الجريمة، وأنجح وسائل التربية على العفة والفضيلة، {وأقم
ٱلصلوٰة إن ٱلصلوٰة تنهىٰ عن ٱلفحشاء وٱلمنكر} (سورة العنكبوت/ 45 ).
هي
سر النجاح وأصل الفلاح، وأول ما يحاسب العبد به يوم القيامة من عمله، فإن
صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر.
المحافظة عليها عنوان
الصدق والإيمان، والتهاون بها علامة الخذلان والخسران.
طريقها معلوم
وسبيلها مرسوم، من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة، ومن
لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان لعظم ذنبه.

من حافظ على
هذه الصلوات الخمس فأحسن وضوءهن وصلاهن لوقتهن، فأتم ركوعهن وسجودهن
وخشوعهن كان له عند الله عهد أن يغفر له.

عبادة تشرق بالأمل في لجة
الظلمات، وتنقذ المتردي في درب الضلالات، وتأخذ بيد البائس من قعر بؤسه
واليائس من درك يأسه إلى طريق النجاة والحياة، {وأقم ٱلصلوٰة طرفى ٱلنهار
وزلفا من ٱليل إن ٱلحسنٰت يذهبن ٱلسيئٰت ذٰلك ذكرىٰ للذكرين} (سورة
هود/114).

أيها المسلمون، إن من أكبر الكبائر وأبين الجرائر ترك
الصلاة تعمدا وإخراجها عن وقتها كسلا وتهاونا.

أيها المسلمون، إن
التفريط في أمر الصلاة من أعظم أسباب البلاء والشقاء، ضنك دنيوي وعذاب
برزخي وعقاب أخروي، {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا ٱلصلوٰة وٱتبعوا ٱلشهوٰت
فسوف يلقون غيا} (مريم/59).

فيا عبد الله، كيف تهون عليك صلاتك وأنت
تقرأ الوعيد الشديد في قول الله عز وجل: { فويل للمصلين ٱلذين هم عن
صلٰتهم ساهون}. (سورة الماعون/4 - 5).

أيها المسلمون، الصلاة عبادة
عظمى، لا تسقط عن مكلف بالغ عاقل بحال، ولو في حال الفزع والقتال، ولو في
حال المرض والإعياء، ولو في حال السفر، ما عدا الحائض والنفساء، يقول تبارك
وتعالى: {حٰفظوا على ٱلصلوٰت وٱلصلوٰة ٱلوسطىٰ وقوموا لله قٰنتين فإن خفتم
فرجالا أو ركبانا فإذا أمنتم فٱذكروا ٱلله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون}
(سورة البقرة/ 238 – 239).

هل تعلم أن الصلاة مفتاح كل خير ؟ قال
ابن القيم الجوزي رحمه الله : (الصلاة : مجلبة للرزق . حافظة للصحة دافعة
للأذى ، طاردة للأدواء ، مقوية للقلب ، مبيضة للوجه ، مفرحة للنفس ، مذهبة
للكسل ، منشطة للجوارح ، ممدة للقوى ،شارحة للصدر، مغذية للروح ، منورة
للقلب ، حافظة للنعمة ، دافعة للنقمة ، جالبة للبركة, مبعدة من الشيطان,
مقربة من الرحمن ).
ألا تعلم أخي المسلم واختي المسلمه ما الصلاه
الصلاة
هي التي تحدد أأنت مسلم او كافر
أيهون عليكم أن تكونوا كفار أم أنتم
مسرورون
كونكم مسلمون لفظاً لا عملاً
لان الناس لايعلمون أنت تصلي أم لاء لاكن
يعلمون انك أنت مسلم
ومافائدة الاسلام من غير الصلاه؟؟

هل تعلم
كيف يعذب تارك الصلاة في قبره ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أتينا
على رجل مضطجع ، وإذا آخر قائم عليه بصخرة ، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه
فيثلغ رأسه - أي يشدخه - فيتدهده الحجر - أي يتدحرج - فيأخذه فلا يرجع إليه
حتى يصبح رأسه كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل المرة الأولى ،
فقلت : سبحان الله ! ماهذان ؟ فقال جبريل عليه السلام (إنه الرجل ينام عن
الصلاة المكتوبه )
هل تعلم أن الصلاة وصية النبي صلى الله عليه وسلم
عند خروجه من الدنيا ؟ قال رسول الله صلى عليه وسلم وهو يلفظ أنفاسه
الأخيرة : (الصلاة ، الصلاة وما ملكت أيمانكم ).
(((احاديث وايات عن
اهميه الصلاه)))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ألا أدلكم على ما
يمحو الله به الخطايا ويرفع به

الدرجات.قالوا بلى يارسول الله
,قال:إسباغ الوضوء على المكاره ,

وكثرة الخطى إلى المساجد ,
وانتظار الصلاة بعد الصلاة) .

وقال : ( العهد الذي بيننا وبينهم
الصلاة من تركها فقد كفر) .

وقال: ( إن بين الرجل وبين الشرك والكفر
ترك الصلاة ).

وقال: ( الصلاة عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين
ومن هدمها فقد هدم الدين).

وقال : ( أمرت أن أسجد على سبعة
أعظم:على الجبهة "ثم أشار بيده على أنفه واليدين

والركبتين وأطراف
القدمين ").

وقال: ( لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب ) .
ل
قوله تعالى : ( أقم الصلاة لدلوك الفجر إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن
الفجرِ كان مشهودا ً).
( وأمر أهلك بالصلاةِ واصطبر عليها لانسالكَ
رزقاً نحنُ نرزقك والعاقبةُ للتقوى ).

صدق الله العظيم
أنتهاون
بأيسر العبادات وأهمها على الاطلاق .
أتعجزون يا اخواني واخواتي أن
تصلوا الصلاه التي لا
تأخذ عشر دقائق من الوقت . لا أقول لكم صلوا السنن

لكن على اقلها صلوا الصلاه المفروضه

أصبحنا مع الاسف نتجاهل
أهم العبادات وهناك
البعض يتركها طول السنه ويصلي في رمضان فقط
والبعض
حتى رمضان لاتفرق معه
ألهذه الدرجه وصلنا إلى حد الاستهتار.أخذتنا
الدنيا
من عبادة الله ونحن نعلم أن الله ماخلقنا إلا لعبادته.
ماذا
تفعلون طيلت اليوم من دون صلاه؟يصبح يومكم
كله خالي من ذكر الله على
الاطلاق ياحسرتنا على انفسنا
اخي المسلم واخيرا وليس اخرا
عظّم
الإسلام شأن الصلاة، ورفع ذكرها، وأعلى مكانتها، فهي أعظم أركان الإسلام
بعد الشهادتين، كما قال النبي : { بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله
إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان،
وحج البيت } [متفق عليه].

والصلاة أُم العبادات: وأفضلُ الطاعات،
ولذلك جاءت نصوص الكتاب والسنة بإقامتها والمحافظة عليها والمداومة على
تأديتها في أوقاتها.

قال تعالى: حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ
والصَّلاَةِ الْوُسْطَى [البقرة: 238]. وقال تعالى: وَأَقِيمُواْ
الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:
43]، وقال سبحانه وتعالى: إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) الَّذِينَ هُمْ عَلَى
صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ [المعارج: 23،22].
فالصلاة أفضل الأعمال: فقد
سُئل النبي عن أفضل الأعمال فقال: { الصلاة لوقتها }[مسلم].

وبعد
اخي واختي وحبيبي في الله هل بعد اليوم هل بعد هذا ستضيع الصلاه وهي قره
الاعين
هل سنضيع صلاتنا التي هيا صلتنا بربنا
الصلاه الصلاه يا
مؤمنين الصلاه
هذه كانت اخر كلمات الرسول صلي الله عليه ةسلم في حياته
عن الصلاه
فلنصلي ونعاهد ربنا علي عدم ترك اي فرض من الفروض من الان
عاهد
معي
عاهدي معي
فلنعاهد الله علي الالتزام بالصلاه وعمد تضييعها مره
اخري

احبكم في الله
التوقيع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس الاسلام
.:: عضو فعال ::.
.:: عضو فعال ::.
شمس الاسلام

انثى عدد المشاركــات : 471
~ الـعـــمر~ : : 31
~ الـترفـيــه ~ : طالبة ثانوية
~ الــمـزاج ~ : مرهفة الحس و هادئة
~ نقاط التميز ~ : 520
تاريخ التسجيل : 11/12/2009

[ البطاقـة الشخصية ]
الجنس: أنثى ~ أنثى ~
الـدولـة: الجزائر الجزائر
<му мєѕѕagє> :

احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ _
مُساهمةموضوع: رد: احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟   احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 27, 2010 6:52 pm

بارك الله فيك على ما تبذلينه من جهد في سبيل نشر الخير و الصلاح

الف شكر على الموضوع الراائع
احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245 احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟ 403245
التوقيع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

احنا بنصلي ليه ممكن تكون سالت نفسك السؤال ده......؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّى لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: ::: منتدى الشريعة الإسلامية :::-